الخميس، 28 أكتوبر 2010

مخطط اليهود للسيطرة علي العالم

من أجمل ما قيل عن اليهود الصهاينة

شجرة شيطانية لا تراها فوق أنفك، ولا ترى رسمها فوق السطور، بذورها التوراة وجذورها التلمود ، وجذعها بروتوكولات الحكماء، وفروعها الهيئات والمنظمات الدولية، وأوراقها كل وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة، وثمارها الإلحاد والانحلال. أُنتجت بذورها في ألمانيا ونقلت وزُرعت في بريطانيا وسُقيت بماء الذهب، وأضيف إليها سماد الشهوة، ولما استقام عودها نُقلت وغُرست في أمريكا، ذات الأراضي الخصبة لمثل هذا النوع من الأشجار، فاشتدّ عودها وارتفع حتى بلغ عنان السماء ، وامتدت جذورها إلى شتى بقاع الأرض، وبدأنا نقطف شيئا من بواكير ثمارها، وعندما ينضب ماء الذهب من الأرض، ستعلن حربها المدمّرة على العالم، لنقطف الفوج الثاني من ثمار الفقر والمجاعة والمرض ولا علاج. آنذاك يأتي يوم الحصاد، قيام المملكة اليهودية الدكتاتورية العالمية الأبدية، على أطلال المسجد الأقصى في قدس الأقداس.


برنامج العمل اليهودي

1. السيطرة على رجالات الحكم على مختلف المستويات والمسؤوليات ، بالإغواء المالي ( الرشوة ) والإغراء الجنسي ، وعند وقوعهم يتم استغلالهم لغايات تنفيذ المخطط ، وعند تفكير أي منهم بالانسحاب ، يتم تهديده بالانطفاء السياسي
أو الخراب المالي ، أو تعريضه لفضيحة عامة كبرى تقضي على مستقبله ، أو تعريضه للإيذاء الجسدي أو بالتخلص منه بالقتل.


2. دفع معتنقي المذهب الإلحادي المادي ، للعمل كأساتذة والجامعات والمعاهد العلمية وكمفكرين ، لترويج فكرة الأممية العالمية بين الطلاب المتفوقين ، لإقامة حكومة عالمية واحدة ، وإقناعهم أن الأشخاص ذوي المواهب والملكات العقلية الخاصة ، لهم الحق في السيطرة على من هم أقل منهم كفاءةً وذكاءً (وذلك كغطاء لجرهم لاعتناق المذهب الإلحادي).

3. يتم استخدام الساسة والطلاب (من غير اليهود) الذين اعتنقوا هذا المذهب كعملاء خلف الستار ، بعد إحلالهم لدى جميع الحكومات بصفة خبراء أو اختصاصيين ، لدفع كبار رجال الدولة إلى نهج سياسات، من شأنها في المدى البعيد خدمة المخططات السرية لليهود، والتوصل إلى التدمير النهائي لجميع الأديان والحكومات التي يعملون لأجلها.

4. السيطرة على الصحافة وكل وسائل الإعلام، لترويج الأخبار والمعلومات التي تخدم مصالح اليهود، وتساهم في تحقيق هدفها النهائي.

القائمون علي المؤامرة

أما القائمون على المؤامرة فهم مجموعة كبيرة منظمة من جنود إبليس ، تضم حفنة من كبار أثرياء اليهود في العالم ، بالإضافة إلى حفنة من كبار حاخامات الشرق والغرب ، و يعملون بلا كلل أو ملل على تدمير الأخلاق والأديان، وإشعال الحروب الإقليمية والعالمية، ويسيطرون على كثير من المنظمات السرية والعلنية اليهودية وغير اليهودية تحت مسميات عديدة، ولهم عملاء ذوي مراكز رفيعة ومرموقة في معظم الحكومات الوطنية لدول العالم، من الذين باعوا شعوبهم وأوطانهم بأبخس الأثمان، وتميّزوا بولائهم المطلق للمؤامرة اليهودية وأصحابها، وفيما يلي سنعرض أهدافهم وسياساتهم.


ملخص مبادئ المخطط الشيطاني اليهودي:

أن قوانين الطبيعة تقضي بأن الحقّ هو القوة بمعنى أن الذي يملك القوة هو الذي يُحدّد مفاهيم الحق ويفرضها على الآخرين.
سلطة الذهب (المال) فوق كل السلطات حتى سلطة الدين.
الغاية تبرّر الوسيلة فالسياسي الماهر هو الذي يلجأ إلى الكذب والخداع والتلفيق في سبيل الوصول إلى سدة الحكم.
ضرورة العمل على إيجاد حكام طغاة فاسدين لأن المطالبة بالحرية ستواجه بالقمع ، لكي يتسنى لأولئك الحكام سرقة شعوبهم ، وتكبيل بلدانهم بالديون ولتصبح الشعوب برسم البيع.
إفساد الأجيال الناشئة لدى الأمم المختلفة ترويج ونشر جميع أشكال الانحلال الأخلاقي لإفساد الشبيبة، وتسخير النساء للعمل في دور الدعارة، وبالتالي تنتشر الرذيلة حتى بين سيدات المجتمع الراقي .
الغزو السلمي التسللي هو الطريق الأسلم، لكسب المعارك مع الأمم الأخرى.
خلق قادة للشعوب من ضعاف الشخصية الذين يتميزون بالخضوع والخنوع وذلك بإبرازهم وتلميع صورهم من خلال الترويج الإعلامي لهم، لترشيحهم للمناصب العامة في الحكومات الوطنية،
ومن ثم التلاعب بهم من وراء الستار بواسطة عملاء متخصّصين لتنفيذ سياساتنا.
امتلاك وسائل الإعلام والسيطرة عليها لترويج الأكاذيب والإشاعات والفضائح الملفّقة التي تخدم المؤامرة اليهودية.
قلب أنظمة الحكم الوطنية المستقلة بقراراتها ، والتي تعمل من أجل شعوبها ولا تستجيب للمتطلبات اليهودية وذلك بإثارة الفتن وخلق فتن داخلية فيها لتؤدي إلى حالة من الفوضى ، وبالتالي سقوط هذه الأنظمة الحاكمة
استخدام الأزمات الاقتصادية للسيطرة على توجهات الشعوب عن طريق التسبب في خلق حالات من البطالة والفقر والجوع ، لتوجيه الشعوب إلى تقديس المال وعبادة أصحابه، لتصبح لهم الأحقية والأولوية في السيادة
، واتخاذهم قدوة والسير على هديهم، وبالتالي سقوط أحقية الدين وأنظمة الحكم الوطنية، والتمرد على كل ما هو مقدّس من أجل لقمة العيش (راجع مقال الدجال)
نشر العقائد الإلحادية المادية "العلمانية".
ضرورة إظهار القوة لإرهاب الجماهير.
استعمال الدبلوماسية السريّة من خلال العملاء للتدخل في أي اتفاقات أو مفاوضات لتحوير بنودها بما يتفق مع المخططات اليهودية
تسلل عملاء اليهود إلى كافة المستويات الاجتماعية والحكومية من أجل تضليل الشباب وإفساد عقولهم بالنظريات الخاطئة، حتى تسهل عملية غسل الادمغة و السيطرة عليهم مستقبلا.

هناك تعليق واحد:

  1. هم يستخدمون كذلك حكومات ظل قويه منتشره فى جميع أنحاء العالم اسمها " المحفل الماسونى العالمى "
    وهؤلاء لهم عده معتقدات ومبادئ وهدف واحد هو تحقيق كل ماسبق فى هذا المقال القيم . الى جانب تحقيق الهدف الأسمى والأشرف لدى اليهود وهو انشاء هيكل سليمان المزعوم مره أخرى على أنقاض المسجد الأقصى ومن أهدافهم كذلك تدمير كل الدول والعواصم والمدن الواقعه على خط عرض 33 درجه شمال وجنوب خط الأستواء مثل بغداد , بيروت , أثينا , ناجازاكى تكريما للشيطان وخروج رسولهم المزعوم من مكان على نفس خط العرض شمال فلسطيين وهم يستخدمون الأكواد والشفرات والرموز للتخفى وكذلك نشر رسائلهم بين أعضاء المنظمه التى يبلغ عمرهاالأن مئات السنيين وهى تعمل بكل حريه فى جميع أنحاء العالم

    ردحذف