السبت، 1 يناير 2011

مسلم ومسيحى اتنين صحاب

مسلم ومسيحى اتنين صحاب


ماتو الاتنين تحت التراب
ارهابى وهدفة يفرق

يا جماعة نداء لكل شاب أو فتاة سكندري شهم دلوقتي يتوجه بأقصى سرعة للمستشفى الألماني في ٥٦ شارع عبدالسلام عارف أو مستشفى شرق المدينة والتبرع بالدم .. فيه ناس بتموت ونقطة دم هتفرق معاهم

للاتصال هاتفيا بالمستشفيات:
035841806 - 010279744 - 0170358417 - 0123506364



ممكــن تنشـــر دي بجـــد لانهــا ممكن تســـاعد ناس كتيـــــــر
علي النجــــاة من المـــوت
اللهم ادر دائرة السوء على من اراد بمصر السوء
واحفظها يارب من شر الفتن
أنت يا مينا وأنت يا محمد اوعوا تنسوا انكم اخين على أرض مصر أنتم عايشين ومن نيلها شاربين ومن أرضها واكلين خليكم أيد واحده ضد الطماعين
العايزين مينا ومحمد ميكونوش أخين

مالكم يا مصريين!!!!!!!!!!!!


فية اية يا مسلمين

جرى اية يا مسيحيين

فية اية مالكم ساكتين

الارهاب وصلنا حنفضل واقفين

ساكتين واخدين موقف المشاهدين

المفروض نتحد ضد الارهاب اللعين

التفجيرات اللى حصلت مش ممكن

يعملها مسلم ولا مسيحى

دة واحد عديم الدين واكيد بيحقد على المصريين


عارفين لو اشوفوا كنت قطعتاو بسنانى مش بالسكين


زنبهم اية اللى راحاو الضحايا والجرحى والا اهلهم المساكين

اللى عمل كيدا واحد غريب عن مصر


مصر محمية الى يوم الدين زكر فى القران

ادخلوها بسلام امنيين

تفجير ارهابى حقير طيب دة فى شرع مين

مش عارفة اقول اية غير

حسبى الله ونعم الوكيل

هناك تعليق واحد:

  1. بكل ثقه أقول بأن مرتكب الحادث غريب عن مصر وشعب مصر تماما مثلما فعل من قبل وقتل 3000 انسان مصرى او أكثر فى حادث حريق قطار الصعيد الشهير وحتى الأن فاعل هذا الحادث الاجرامى مازال مجهول وكان ضحايا هذا الحادث مسلمون ومسيحيون على السواء , فالمناسبه كانت بدايه اجازه عيد الأضحى والكل كان متجه الى الصعيد للاحتفال مع الأهل والأصدقاء باجازه العيد , ليس مهمم لديه ديانه الضحيه ولكن فقط يهمه ان تكون الضحيه مصريه وخصوصا على أرض مصر

    ولطالما عشنا بالخارج ولكنى أعرف معدن المصريين فهم لايحبون سفك الدماء ولا التشفى فى الناس بالقتل

    الا أن على الجميع أن يتعلموا درسا مهما وهو ان مصر والمصريين هم هدف دائم لمن يكرههم , الكنيسه بجوار مسجد وانفجرت القنبله بالطريق العام ولو أراد مرتكب الحادث اخواننا المسيحيين فقط لفجرها اذا داخل الكنيسه ولكنه اراد الضرر بكل من فى الطريق سواء مسلم او مسيحى والضرر بمصر وسمعتها وامنها

    وحتى لا يتكتم على الانفجار ويكون امام العالم وحتى لايدعى احد انه عمل تخريبى من داخل الكنيسه

    بل اراد استهداف مصر وكل المصريين على السواء , ويحاول البعض الأن تصوير الأمر على أنه احتقان داخلى دائم بين مسلميين ومسيحيين وهذا الأمر غير صحيح , فعلى المستوى الشخصى أعز اصدقائى مسيحيين وكان أفضل اساتذتى مسيحيين ولازلت اعترف لهم بفضلهم العلمى والتربوى على

    ولا أتصور فى مصر بيت لاتوجد فيه اسره مسيحيه , بل وهناك أحياء بمصر كلها يسكنها المسيحيين والمسلميين على السواء

    ولا انكر ان البعض من هنا وهناك يكون أكثر تطرفا فى فكره وليس فى ايمانه , وهذا الفكر الشاذ والمتطرف ما كان ليحيا اذا لم يجد من يدفع له ويحميه

    ان الله لا يحارب نفسه فرسل الأنبياء هو مرسلها لتكمل بعضها بعض وتعلى رساله التوحيد لاالأقتتال واذا كان البعض من المتطرفيين لايدرك ذلك فهو لم يفهم بعد مراد الله فى رسله ولا كتبه لنا جميعا

    ويكفى عظمه للأسلام أنه بشر به فى كل الأديان التى سبقته فكيف يأتى هو لينكر هذه الأديان وعدم الايمان بها وبرسلها وهذا غير صحيح على الأطلاق ومن هنا جاءت محبه المصريين لكل المؤمنيين بالرسالات السماويه سواء كانت يهوديه أو مسيحيه أو الاسلام

    اذا هناك غريب علينا ولكن من يكون ؟؟؟

    وهو كل فكر مضل يدعو أولا الى كره الأديان المقدسه لبعضها البعض وازدرائها وعلينا جميعا أن نقف امام انتشار هذا الفكر الشاذ علينا

    هذا الفكر الشاذ هو الذى يستبيح القتل والتكفير واستباحه كل ما يخالفه وتكمييم أفواه من يفضحه ومن يحاول كذلك كشفه على حقيقته

    هل يعقل تفجير المساجد ساعه صلاه الجمعه بالمصليين فى باكستان وافغانستان والعراق ؟؟؟ هل هؤلاء غير شواذ ؟؟؟ وهل يعقل أن أتربص بانسان وهو يعبد الله ؟؟؟
    سواء كان فى مسجد أو كنيسه

    هؤلاء فضحوا أنفسهم وهم العدو الحقيقى وعلينا الأن أن نجهز لحرب بكل الوسائل مع هؤلاء وكل من يكرهنا ويساندهم ويأويهم ويساعدهم

    أما مصر التى اراد الله أن يحميها من القحط فبعث فيها نبيا ينظم الزراعه والادخار فيها لمواجهه القحط وهو يوسف عليه السلام وهى كذلك بيت الأمان للسيد المسيح والعائله المقدسه وقت الشده ومكان ولاده موسى عليه السلام قبل ذلك ليحرر بنى اسرائيل من بعض سنوات العبوديه التى اصابتهم فى مصر وهى البلد الأول الذى مر به محمد عليه الصلاه والسلام ليشهد فيه قبر ماشطه بنت فرعون فى طيبه ثم جبل الطور المكان الذى كلم الله فيه موسى

    فهذه البلد بالذات يحميها الله دائما لأهلها ولقدسيتها عنده طالما بقيت محبه الله ومحبه الناس فى قلب أهلها أجمعيين فحفظ الله واجب عليه لايضيع الا اذا ضيع أهلها بعضهم بعضا

    اللعنه على كل من يحاول منع يد الله بالخير والأمان على أرض مصر ودرس لنا لنتحد من جديد لأى فكر ضال من هنا أو من هناك يحاول النيل من شعب مصر

    ردحذف