الأربعاء، 20 أبريل 2011

أحفاد الفراعنة

أحفاد الفراعنة
هذا الموضوع كتبتة قبل ثورة 25 يناير وبالتحديد يوم
الثلاثاء 14 ديسمبر
ارى ان من يكتبون هم 3 انواع
نوع يتعايش مع مشاكل العصر ايا كان نوعها من اول السياسيه حتى المواضيع الفنيه ويبدأ في التحليل والمناقشه وابداء الراي والبحث عن حلول.. ومن هنا ظهر كتاب السياسه والاجتماع والفن والطب وهكذا.وهذا النوع من الكتاب لا تأتيه الفكره الا بعد حدوث حدث معين او موقف اي انه كاتب تفاعلي مع المجتمع. تشغله مشاكل مجتمعه وعالمه. يفكر ويحاور ويبحث عن حلول وان كان ذلك بعرض المشكله او الحدث فقد يكتبون وهذا اضعف الايمان. اذن هنا يكون سبب الكتابه هو ابدأ الرأي والنقد لما هو غير صواب من وجهة نظر الكاتب ومحاولة التغير
والنوع الاخر من الكتاب هم من يكتبون ما تروادهم من افكار تخاطب عقولهم وتخاطب ارواحهم. فقد يكتبون عن الحياه او الموت.. الحب او الكراهيه.. .. السماء او الارض قد يكتبون مقالات بعشرات الاسطر او مقاله من سطر واحد فقط لكن به معني عميق قد يعيش لزمن بين الناس لا يحتاجون لموقف معين او حدث فقد تاتي الافكار متسارعه كسيل عرم وقد تبخل عليهم لشهور.. فيكتبون بدون هدف او غايه فقط التعبير عن افكارهم واخراج حوارات عقولهم للعالم ..ونتيجة تأملاتهم للنور.. يكتبون حلولا لما بالحياة من مشاكل وازمات لكن بصورة عامه تخاطب كل البشر دون التقيد بجنسية او لغه.. لانها تخاطب القلوب والارواح حيث اللغه واحده دون اختلاف لا يعملون متى الافكار تاتي او لماذا تختفي لشهور.. فهم لا يجلسون ابدا على مكتبهم بغرض الكتابه في موضوع معين .. فحينها تستعصى الكتابه ويعاندهم القلم انما قد تأتي الفكره اثناء سيرهم او طعامهم او حتى نومهم. مراجعهم للكتابه ليست كتبا ولا فهارس انما هي الحياه نفسها والبشر بذاتهم.. وعالمهم قد يكون وحدتهم مع انفسهم حيث التأمل والتفكر ومحاورة الروح. .. وهنا السبب للكتابه هو مجرد ان تخرج العبارات للنور وتذوب الكلمات في ارواح القراء.
. والنوع الثالث ... هم من يبحثون عن الموضوعات الجذابه الشيقه وكل ما عليهم عمله هو نسخ ولصق المقال وهذا ليس خطأ بحد ذاته ان كان بغرض نشر مقال جيد للاستفاده.. لكن الخطأ ان ننسب فكر الاخرين لنا ونسهو ( قصدا) ان نكتب باخر المقال ( منقول من .... ).. وهنا الهدف هو كلمات الاطراء والاعجاب .. كمن يمسك ببالون ضخم لكنه مملوء.. بالهواء . هذا . ما احسه واجده.. والموضوع دة من النوع الثانى اى اننى لم اعد لة اعدادا مسبقا واسمعوا او اقراوا الحكاية لم أستفز مؤخرا قدر ما أستفززت من أحد المواطنين حين بادرنى متسائلا: «إزاى أحفاد الفراعنة يقبلوا هذا الذل والهوان اللى شايفينه دلوقت؟»

لم أصدق ما سمعت! أحفاد الفراعنة؟ هو لسه فيه حد مصدق الحكاية دى؟
من الذى
خدع هذا المواطن الأليف وأفهمه أننا أحفاد الفراعنة؟.. لقب فرعون كان يطلق على الحاكم فقط وليس له أى علاقة
بالشعب نفسه.. نحن ولا فخر من سلالة المصريين الذين عبدوا حكامهم الفراعنة.. وأطاعوهم طاعة عمياء وكان
الفراعنة بدورهم ينظرون للمصريين على أنهم رعاع... ولا اقصد بان كلمة رعاع .هى. إنحطاط .. عديمي تربية .. سوقية .. شوارعية .. حثاله .. منحطين .. و القائمة تطول في وصف..رعاع ولكنى اقصد انك لن تجد فى تاريخ الشعوب كلها من عَبَد حكامه غيرنا..
حتى يوم أن أمرهم رمسيس الثانى بالجرى خلف سيدنا موسى فى البحر اندفعوا بمنتهى الهبل خلفه بدون أى تفكير
إلا ما فيه واحد فيهم اعتذر علشان عنده غسيل! او ان مراتة باعتاة مشوار للموسكى او حتى يقول انة تعبان وعلشان كدة احنا شعب اليف ما يحبش انة لا يسمع اوامر حكامة بل يطيعهم طاعة عمياء.. ولم تزل نظرية الحكام والرعاع سائدة.. ولأن على حد علمى كلمة
رعاع قد يكون مفردها رعروع... إذن كل مصرى موجود حاليا هو رعروع حديث حفيد لمصرى رعروع قديم كان
موجوداً أيام الفراعنة..
وبصفتى رعروعة حديثة أراقب الأحوال وشاهدة على العصر أستطيع أن أقول إن المشكلة ليست فى قبول الناس لمذلة ما يحدث لهم،
فقديما كانت مصر منهوبة من الاستعمارات المختلفة آه ما قلناش حاجة لكن الاستعمار كان عارف قيمتها.. وكان
بيحاول يعمل منها حاجة خاصة الاستعمار الفرنسى مثلما فعل فى لبنان وسوريا ودول المغرب وجنوب أفريقيا..
ويكفى النظام والدقة فى العمل التى تعلمها أهل تلك البلاد من الاستعمار... غيرش بس احنا اللى كنا غاويين أنعرة
وتنطيط.. وبعدين إحنا هنروح بعيد ليه؟..
اسأل نفسك كده: هو محمد على والى مصر كان مصرى؟.. أبداً.. ومع ذلك كان أفضل من حكم مصر ونهض بها فى
التاريخ الحديث.. وإذا تأملت أكثر فى التاريخ ستجد إن مصر منذ أن حكمها أولادها وهى متمرمطة ومتلخبطة.. لا
هى عارفة تاخد حق ولا باطل من اللى نهبوها زمان.. ولا هى عارفة تخلص من اللى لسه بينهبوها.. فأصبحت مثل
المطلقة التى تريد حلاً.. اسفة لفيلم اريد حلة قصدى حلا
وبصفتى مصرية رعروعة أستطيع أن أخمن أن زميلى المصرى الرعروع لن يثور على وضعه لأنه أصبح الآن
كل علاقته بالوطن إنه بيشترى من الوطن الخضار الصُبح وبيفسَح المدام بالليل على كورنيش الوطن، يأكلوا ذرة
مشوى من بتاع الوطن.وممكن شوية ترمس لزوم البغددة. وطول عمره يعانى من الحاكم لكنه يحب تأليهه وتصويره على المعابد..
وحتى بعد أن انتهت فترة المعابد دخل على أشعار مدح الخليفة فى العصور الأموية والعباسية ثم دخل بعدها معتدل
مارش على الأغانى الوطنية التى تحمل اسم الحاكم فى معظمها.. وأهم ما يتمناه أن يكون ربنا ومديره والمدام
راضيين عنه، وحتى عندما يقرأ الآن عن الفساد وثراء الأثرياء فأقصى ما يفعله إنه يمصمص شفايفه متحسرا
ويقول: ناس ليها بخت وناس ليها ترتر!

والان أليس لنا حق الاعتراض من خلال جامعه الدول العربيه والاسلاميه... واستدعاء سفراء الدول..وعدم الانصياع لكلامهم...وقطع العلاقات الدبلوماسيه معهم طبعا انا باهرج لو قلت ثورة ونقول لهم مرة لا
ولو على سبيل الهزار احنا مش عايزينكم يا حكامنا
انا اكلم الشباب لان
شباب اليوم شباب مظلوم.. تعيس مهموم بأحلامه.. آماله كتير طريقها عسير.. عنيدة وصعبة أيامه.. شبابنا شريد فى
دنيا وحيد.. بعيد عن كل أوهامه.. لمين حيروح بهمه يبوح.. يداوى جراحه وآلامه.. شبابنا ضحية مش جانى..
مشاكله كتيرة بيعانى.. تقولش فى حرب بيحارب.. ولا نافع كده نضاله.. ولا قادر يقول الآه.. غلاء وبطالة مش
سيباه.. ولو محظوظ وله واسطة.. يا سعده أكيد هنياله.. شباب اليوم شباب مكبوت.. طموحه بيضيع آماله بتموت..
إذا اتكلم هس سكوت.. ويلقى مصيبة جياله.. ليه يا وطن بنهون عليك.. أمل الشباب ده بين إيديك.. روحه وحياته كله
ليك.. إن اشتكيت حالك ده حاله.. فاكر حروب أيام زمان.. مين رجعك تانى للأمان.. قول للشباب ولا انت ناسى..
تيجى بعدها تظلم عياله.
من كاتبة
قصدى رعروعة بتحب بلدها

السبت، 16 أبريل 2011

حل مشكلة البطالة بيد القوات المسلحة


حل مشكلة البطالة تبدا من القوات المسلحة

كثر الحديث عن مشكلة البطالة ووجود الاف من الشباب المتعلم والحاصل على اكبر الشهادات العلمية ولا يوجد لة مكان فى الوظائف العامة بالدولة والحل من وجهة نظرى بسيط جدا

وهذا يعني أن البطالة لدينا ليست بتلك المشكلة المستعصية كما يصورها البعض.. ولقد كتبت قبل ذلك عن هذة المشكلة المستعصية مقالا بعنوان (البطالة والإسكان .. والحاجة إلى حلول غير عادية) وجاءت الحلول غير العادية فعلا فى قدرة الجيش المصرى على حل المشكلة. ومما ذكرته في مقالي السابق كمقترح لحل مشكلة البطالة أن يتم توظيف 100 ألف شاب يحملون مؤهلات دون المؤهل الجامعي (وهم الشريحة الأكبر والأخطر) في الجيش كعاملين مدنيين، ومثل ذلك العدد أيضاً في وزارة الداخلية.. ليس فقط كجنود وعسكريين وإنما فنيون في أعمال التشغيل والصيانة..
وكذلك فى استصلاح الاراضى ومن المعروف ان الجيش يوجد فية وحدات للزراعة وتجهيز الخضروات ومخابز الية ووحدات تجهيز اللحوم ومنتجات الالبان ومصانع للمكرونة وصنع الملابس العسكرية وكذلك وجود المؤسسات العسكرية التابعة لحهاز الخدمة الوطنية لبيع هذة المنتجات
وكذلك تعيين المؤهلات فى وظائف مسك الدفاتر ومراقبة العهدة لوحدات القوات المسلحة
ومستودعاتة المختلفة
وتعتبر هذه الخطوة أهم مقومات الحلول المطروحة لمشكلة البطالة.. ولذا فإن المؤمل أن يتبع ذلك تعيين مماثل في وزارة الداخلية .. لتؤمن وظائف لأكبر شريحة من الباحثين عن العمل والذين، كما ذكرت في مقالي السابق، لا يقبلهم القطاع الخاص لأنهم غير مؤهلين وغير مدربين ولا يمكنهم القيام إلا بالوظائف المساندة التي لا تتوافر بأعداد كبيرة إلا لدى القطاع الحكومي.. ويمكن تدريب هؤلاء في القطاعات العسكرية على الأعمال الفنية والإدارية العادية.. إضافة إلى استيعاب بعضهم كجنود متطوعين في تلك القطاعات.

ويبقى بعد ذلك دور القطاع الخاص الذي لا يعفيه أحد من مسؤولية المساهمة في حل مشكلة البطالة.. عن طريق توظيف حملة المؤهلات الجامعية . وبذلك تكتمل منظومة التعاون بين الدولة والقطاع الخاص في توفير فرص العمل لشباب مصر بعد 25 يناير
الباحثين عن عمل شريف يخدمون به وطنهم ويؤمّن لهم عيشا كريما.

ووأخيرا: مشكلة البطالة في بلادنا ما زالت في بدايتها.وممكن ان نخطو خطوة التوظيف في وزارة الداخلية, فإن المستقبل سيشهد تراجعا لمشكلة البطالة بحيث تتناسب أعداد خريجي التعليم الجامعي مع نمو سوق العمل الحكومي ا والأهلي، أما إن ظل الحديث عن حلول جزئية وصغيرة فإن كرة الثلج ستكبر حتى تصبح الحلول أصعب والتكلفة أكبر والانعكاسات السلبية أخطر مما يتصوره المخططون.


ما أجمل أن يصمت الإنسان أحيانا!!

اضطررت بعد علاج في الأسنان خلال الأيام الماضية أن أصمت عن الكلام لساعة واحدة فوجدت أن في ذلك متعة كبيرة .. حيث يتأمل الإنسان في كل ما هو حوله بصمت وهدوء.. وتمنيت أن نجعل ساعة للصمت في اليوم أو الأسبوع أو حتى في الشهر بحيث يقسم الوقت بجدول منظم بين العائلة والزملاء أو الأصدقاء وبذلك نستمع لبعضنا بشكل أفضل في زمن الضجيج الإعلامي الذي أفسد حياتنا.. ما رأيكم في هذه الفكرة؟

الجمعة، 15 أبريل 2011

إيكونوميست: العرب يحسدون مصر على ثورتهم لأنها لا تزال قوية وسلمية


إيكونوميست: العرب يحسدون مصر على ثورتهم لأنها لا تزال قوية وسلمية

أكدت مجلة ''إيكونوميست'' البريطانية أنه رغم انزلاق وتعثر عدد من الثورات في الشرق الأوسط إلى حرب أهلية، فإن الثورة المصرية لاتزال قوية وسلمية من الداخل.

وأضافت المجلة، في تقرير نشرته في عددها الأسبوعي - الجمعة، أن قرار حبس الرئيس السابق حسنى مبارك ونجليه يعتبر ''اذلالاً لم يسبق له مثيل في العالم العربي'' لذلك فإن العرب يكتفون بنظرة الحسد إلى مصر.

وأوضحت المجلة أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة حافظ على الاحترام تجاه الرئيس السابق حسنى مبارك نظراً لخدمته كقائد عام عسكري لمدة 3 عقود، لكن الضغط الشعبي من الجمهور لم يهدأ حتى بدأت التحقيقات معه.

ورأت المجلة أن محاكمة مبارك قد تزعج بعض المصريين الذين يودون رؤية تراثه وهيبة منصبه ''محفوظة ومصانة''، لكنه أحيا الثوار من جديد وجعلهم يطالبون بالقصاص من نظامه بسبب أوجه القصور في حكمه على مدى 30 عاماً.

وقالت المجلة إن مسار مصر بعد الثورة لم يكن ''سلساً، وربما يكون متخبطاً'' لشهور مقبلة، فالسياسة لاتزال مجزأة ومحفوفة بالمخاوف والشكوك، فضلاً عن كثرة المخاوف من استيلاء الإسلاميين على السلطة أو العودة إلى الحكم الاستبدادي.

وعن الاقتصاد، قالت المجلة إنه لايزال ''يكافح للتعافي من تراجع الاستثمارات وانخفاض الدخل من السياحة، وفئة العمال تطالب برفع الأجور، إلا أنها أكدت أن الوضع العام في مصر لايزال مزدهراً أو نشطاً''.

وتابعت: ''كانت هناك دلائل على المسافة المتنامية بين الجمهور والجيش، إلا أن قرار محاكمة الرئيس السابق وعائلته جاء في الوقت المناسب كي يكون دليلاً على أن الجيش لايزال يستجيب لوجهات نظر الشارع''.

واعتبرت المجلة أن الجيش فاز بالثناء من الشعب لرفضه إنقاذ نظام مبارك والسماح له بالخروج من منصبه والبدء في استعادة النظام بعد اضطرابات الثورة، مضيفة أن استفتاء التعديلات الدستورية كان اختبارهم الأول في الديمقراطية الحقيقية، لتعديل ثماني مواد من الدستور.

Egypt's revolution
Staggering in the right direction
Ex-president Hosni Mubarak and his sons are detained
SEVERAL other would-be revolutions in the Middle East have stalled or descended into civil war. But the biggest so far, in Egypt, is still going strong and also remains mostly peaceful. On April 13th Egyptian police detained the country’s former president, Hosni Mubarak, as well as his two sons. The Mubaraks face a possible trial on charges of corruption and abuse of power, a humiliation unprecedented for a former leader not only in Egypt, but across the wider Arab world.

Toppled in February after weeks of mounting protests, Mr Mubarak had spent the past two months confined to a cliff-top villa in the beach resort of Sharm el-Sheikh. The generals running Egypt during what they promise will be a swift transition to democracy have backed calls for the prosecution of former regime figureheads. Yet they had appeared reluctant to land the biggest fish of all. They shielded Mr Mubarak out of respect for his three decades of service as their commander-in-chief. But pressure from the public proved unrelenting.

After massive protests on April 8th, including a threatened renewal of the sit-ins at Tahrir Square in the heart of Cairo, state prosecutors hauled in the 82-year-old former president and his two sons. The Mubaraks stand accused of amassing illegal wealth, and of responsibility for brutal police tactics blamed for the deaths of more than 800 protesters in January.


Alaa and Gamal Mubarak were remanded in preventive custody, joining a growing roster of imprisoned former officials that includes a prime minister, several ex-cabinet members and leaders of the ousted ruling party. The former president himself has been transferred to hospital, amid rumours that he has suffered a mild heart attack.

The arrest and pending trial of Mr Mubarak will disturb some in Egypt who would prefer to see his legacy and the prestige of his position preserved. But it has brought relief to revolutionary hotheads, who are demanding retribution for the failings of his 30-year rule, as well as to those who believe the often wildly exaggerated tales of a vast fortune that the Mubaraks are said to have salted away.

There have also been signs of a growing distance between the public and the army. Symbolic as it may be, the prosecution of the former president and his family comes as timely proof that Egypt’s army, which has often appeared to be aloof and insensitive, remains broadly responsive to the views of the street.

Egypt’s army won praise for refusing to save Mr Mubarak’s regime, for gently easing him out of office and for helping to restore order after the revolution’s early tumult. But the Supreme Council of the Armed Forces, comprising 18 top generals headed by Field-Marshal Muhammad Hussein Tantawi, who served for 20 years as Mr Mubarak’s defence minister, has proved a somewhat erratic ruling body.

In March the generals invited Egyptians to vote in a referendum, heralded as their first taste of real democracy, to amend eight articles of Egypt’s constitution. Having won a yes vote, they then abruptly issued a decree imposing an abbreviated, temporary constitution comprising 55 additional articles, intended to outline the shape of Egypt’s state until a new constitution is drafted, following a parliamentary election in September. The decree aroused only muted controversy, yet it called into question the point of holding a referendum in the first place.

Despite efforts at dialogue with the disparate political groups that led Egypt’s revolution, the army has often appeared reluctant to move except to stave off renewed protests. A purge of former officials, including provincial governors, newspaper editors and university presidents appointed by Mr Mubarak, has been halting and remains incomplete.

Use the interactive "Graphics Carousel" to browse our coverage of unrest in the Middle East.The army’s attempts to impose order on Egypt’s streets have been marred by occasional brutality, including torture, and were tarnished further by official denials in spite of abundant evidence. In a typical response during a television interview, one member of the supreme council enthused that, in the new Egypt, freedom of expression is guaranteed “so long as it is respectful and doesn’t question the armed forces”. This may explain why a military tribunal has sentenced Maikel Nabil, a 26-year-old blogger, to three years in prison for detailing alleged abuses by the army.

Egypt’s post-revolutionary trajectory has not been smooth, and it will probably be bumpy for months to come. Politics remains fragmented and fraught with fears and suspicions. Talk abounds of an Islamist takeover or a relapse into authoritarian rule. The country’s economy is struggling to recover from slumping investment and reduced income from tourism, even as workers demand higher wages. Yet Egypt’s overall mood remains buoyant. In an online poll taken by Egypt’s most popular political website, after news of Mr Mubarak’s arrest, barely 5% of respondents said they doubted the present government’s will or ability to achieve the goals of the revolution. Three-quarters said they were cautiously optimistic. Arabs elsewhere in the region can only look on in envy.

الأربعاء، 13 أبريل 2011

Hosni Mubarak: from detention to where?


Hosni Mubarak: from detention to where?


A Tahrir Square protester calls for the former Egyptian president Hosni Mubarak to be prosecuted. Photograph
On Tuesday, the Egyptian ex-president Hosni Mubarak – who has been confined to a luxury villa in Sharm el-Sheikh since he was ousted – allegedly suffered a heart attack just as he was about to be questioned by prosecutors. Despite that, he is now to be detained for 15 days. Meanwhile his sons, including his former presidential heir, Gamal, have been held for questioning in Cairo by the wonderfully named Illicit Gains Authority.


Hosni Mubarak's sons detained as Egypt's search for justice begins
A policeman stands guard outside the Sharm el-Sheikh hospital where Hosni Mubarak is being treated for a heart attack.



The barbed wire fences and forbidding high walls became a horrifyingly familiar sight to those who dared speak out over the past three decades; for many of the thousands who passed through Cairo's Tora prison complex and were tortured within it, this notorious jail was the ultimate symbol of Hosni Mubarak's Egypt.
On Wednesday, as it has done so many times before, Tora received two more prisoners accused of crimes against the state. Their names were Gamal and Alaa Mubarak, sons of the ousted president, and they arrived in the early hours, handcuffed and clad in standard-issue white jumpsuits.
Egypt's remarkable revolution has boasted many poignant moments, but the sight of the all-powerful Mubarak family being led into the top-security cells which once housed their political opponents will count among the most memorable.

The incarceration of the Mubarak brothers came as their father, the western-backed dictator whose grip over Egypt seemed only a few months ago to be impregnable, was formally placed in detention at his hospital bed in Sharm el-Sheikh, under suspicion of corruption, fraud and ordering the killing of peaceful protesters. Egyptians have become accustomed to old realities being turned upside down, but as celebrations erupted over the arrest of this former political giant of the Middle East, questions were being raised about what comes next, and how the arrest will affect the volatile landscape of Egyptian politics as the nation shudders towards democracy.
Investigators have 15 days to question the 82-year-old and his sons, before prosecutors decide whether to bring charges and force the Mubarak family into the dock. A number of former Mubarak ministers and officials have been through the same process, and in every case a 15-day detention order has been the prelude to the suspect being remanded in custody prior to a formal trial.
"I seriously doubt that after all this the Mubaraks will be released," said Ragia Omran, a human rights lawyer and pro-change activist. "There's been a lot of anger in the Egyptian street over the demands of the revolution not being met, and the ruling generals have arrested the Mubaraks in an effort to calm the people. To let them go now would be political suicide."
The three men are all due for questioning on Thursday at the prosecutor's office in Cairo's Fifth Settlement suburb, though a medical committee will assess Hosni Mubarak first to determine whether he is fit to travel following a reported heart attack. If deemed well enough, the former leader is expected to be transferred to a secure medical facility in the capital.
Interrogations are likely to focus on the origin and whereabouts of the Mubarak family's vast wealth, which has been estimated at anything between $1bn and a wildly improbable $700bn. Last week a document emerged from the office of Egypt's prosecutor general entitled "request for judicial assistance", which detailed a series of accusations against the Mubaraks regarding their alleged embezzlement of public money – claims denied by Hosni Mubarak during a TV statement aired on Sunday. The US and other countries have agreed to try to track and freeze Mubarak family assets but legal experts are sceptical of their chances, particularly because of the length of time that elapsed between the president being toppled and Egypt's interim government formally requesting an asset freeze.
Mubarak and his sons will also have to answer questions regarding the violence meted out by the state against unarmed protesters during Egypt's 18-day uprising, which left up to 800 dead and thousands more injured. Mubarak's former interior minister, Habib al-Adly, is already on trial for ordering the shooting of civilians during demonstrations, a charge he denies.
The arrest of Mubarak has been a key demand of protesters since his fall two months ago. Simmering tensions between revolutionaries and the Supreme Council of the Armed Forces, a military body that has in effect been ruling Egypt by decree until elections are held later this year

الثلاثاء، 12 أبريل 2011

فتشنى فتش

فتشنى فتش

بقلم د.غادة شريف ١٢/ ٤/ ٢٠١١

شفت بقى؟!! ها أنت للمرة الألف بعد المليون تظلم الرجل وتشوه سمعته بكام مليار ظلماً وافتراء.. هتقولى سويسرا أعلنت تجميد أرصدته بعد تنحيه وهذا يثبت وجود الأرصدة؟ هأقولك، بقى تكدّب الراجل اللى خيره عليك من راسك لرجليك وهو الذى أوقد أصابعه العشرة شمع من أجلك فلم يتأخر عن تلويث ماء شربك، وسرطنة أكلك وزرعك، وفيرسة كبدك، ولم يتأخر عن شحتفتك فى مساكن الإيواء وتنفيض جيوبك بالضرائب والحجوزات ورشقك فى طوابير الخبز والبوتاجاز... إلخ إلخ، بقى تنسى له كل هذه الجمايل والأفضال وتروح تصدق سويسرا؟.. طب دى سويسرا دى بالذات طول عمرها مشيها بطال، وياما لموها فى البوكسات وهى تقف تحت عواميد النور.. هتقولى الوزيرة الأمريكية قالت وأكدت؟ طب ما أمريكا برضه أستغفر الله العظيم.. وبعدين إنت هتقاوح معايا ليه؟ الراجل قالها صراحة اللى عايز يفتش يتفضل يروح يفتش..
وسيادتك مدعو تروح تفتش فى سكنه المتواضع، وانظر براحتك تحت السجادة وفى السندرة وتحت السرير لو وجدت مليار واحد يوحد ربنا يبقى لك الكلام.. لماذا إنت قاعد له عالواحدة هكذا؟ حتى أنك أصبحت تسأل فى فسافس الأمور مثل لماذا أرسل كلمته لقناة العربية وليس للتليفزيون المصرى؟ والإجابة لأنه مخاصمكم ومش لاعب معاكم تانى.. أما بقى كيف تسرب هذا الشريط وهو تحت الإقامة الجبرية، فواضح أنه سربه مع البت سنية الشغالة بعد أن غمزها بعشرين جنيه فقامت بدس الشريط مع العشرين جنيه فى صدرها.. ثم إن أقرب المقربين إليه هو الآخر حلف يمين طلاق تلاتة إنه لا يمتلك سوى فيلا وعربية بالتقسيط.. إنت اللى طول عمرك قارئ مفترى ومن يفتش خلفك سيجد أنك أنت الذى تكنز المليارات فى سويسرا وأمريكا، وأنك أنت الذى أصدرت الأوامر بضرب المتظاهرين يا بتاع الجمل..
والسؤال الذى يفرض نفسه الآن: أين بقى ماما سوزان من كل تلك الهيصة؟ لماذا لم تستدع هى الأخرى مع بابا والأولاد، أم أنها هى الأخرى مظلومة ومهيضة الجناح وكانت تصرف على مقاطيع الشعب من جيبها؟.. طب ده كفاية موضوع مكتبة إسكندرية.. وآل يشبهوها بشجرة الدر آل!!.. تصدق بالله يا شيخ؟ لقد أشفقت جدا على شجرة الدر من هذا التشبيه الظالم.. وفى هذا أرجوكم ألا تظلموا شجرة الدر.. فهذه السيدة - واسمها الصحيح «شجر الدر» - عندما أتيحت لها فرصة حكم البلاد كان ذلك وقت الحملة الصليبية السابعة على مصر بقيادة الملك لويس التاسع، وأشرفت شجرة الدر على خطة الإيقاع بالملك لويس فى المنصورة والتى وضعها الظاهر بيبرس ووافقت عليها بعد أن أضافت لها بعض التعديلات..
وعندما أخفت خبر وفاة زوجها الملك الصالح ولأن ابنها خليل كان طفلا آنذاك فقد قامت بالإرسال إلى توران شاه ابن الملك الصالح وأخبرته بوفاة والده التى أخفتها عن الشعب حتى يأتى ويتسلم حكم البلاد.. لذا فحكم التاريخ عليها فى تلك الفترة بأنها قادت البلاد بحكمة وذكاء.. وعندما بدأ توران شاه فى اضطهادها والعربدة فى الحكم هربت منه خارج القاهرة واتفقت سرا مع أيبك وأقطاى على قتله ثم إعلانها سلطانة على البلاد.. ولم يقف ضدها كسلطانة سوى الثقافة الشرقية السائدة فى استنكار تولى امرأة شؤون البلاد حتى إن الخليفة بعث ما مفاده أنه على استعداد أن يرسل إلى مصر رجلا ليحكمها إذا كانت مصر تعانى ندرة الرجال.. وحتى عندما انقلبت على زوجها أيبك كان انقلابا تدريجيا بدأ باستيائها من طريقته فى الحكم التى شابها الظلم وسفك الدماء فبدأت الجفوة بينهما..
ثم كانت القشة التى قصمت ظهرها عندما أعلنها بأنه أمر بإحضار زوجته الأولى لتقيم معه بينما ستنزل هى إلى صف الحريم، فاشتعلت غيرتها وتوكلت على الله وشمرت أكمامها وقتلته.. لكنها فى المجمل لم يصدر عنها ما يسىء لمصر ولشعب مصر خصوصا فى فترة حكمها المباشر، والشهادة لله لم يذكر التاريخ أنها كانت تستغل نفوذ أى من زوجيها لتجميع الأموال العامة فى حسابها الشخصى، ولم يذكر التاريخ أبداً أن شعبها كان يناديها ماما شجرة ! سيبك إنت، كلمة الرجل تعنى أن الورق اتستف والحسابات اتظبطت وشكرا لمن أتاح لهم مدة الشهرين، وغدا سيصدر عن زوجته هى الأخرى بيان فتشنى فتش
واللى يحب النبى يبص والحق على عبحق!


خطاب الرئيس السابق أثار جدلا على فيس بوك
مصريون يستعينون بـ"كرومبو" لكشف ثروات "مبارك"






جدل ساخر على مواقع الإنترنت تجاه خطاب الرئيس السابق مبارك


أثار الخطاب الصوتي المسجل الذي بثته قناة العربية اليوم للرئيس المصري السابق حسني مبارك، جدلا ساخرا على مواقع "فيس بوك" و"تويتر".

فبينما استعار البعض العبارة الشهيرة للفنان الكوميدي الراحل إسماعيل ياسين "فتشني فتش" في فيلم "ابن حميدو" للتأكيد على حالة الثقة التي بدا عليها مبارك وهو يلقي خطابه، فإن آخرين استحضروا الأغنية الشهيرة "كداب يا خيشة" تعبيرا عن عدم تصديقهم لما ورد بالخطاب، بينما طالب آخرون بالاستعانة بالشخصية الكرتونية الشهيرة "المفتش كرومبو" للبحث عن ثروات الرئيس السابق.


وقال "حازم هيرو" في صفحة تم تدشينها بعنوان "ردا على خطاب مبارك.. إحنا مش آسفين يا مخلوع": "بعد ما خد وقته وأخفى الأصول والأموال جاي دلوقتي يقول بالفم المليان (فتشني فتش)".

وأيد أحمد سعيد ما ذهب إليه حازم، وتساءل: "لما هو كده، الفلوس اللي بنسمع عنها دي جابوها منين".

وربطت علا أحمد على موقع " ثورة 25 يناير "هي الأخرى بين مقولة "إسماعيل ياسين وخطاب مبارك، وقالت: "يا جماعة الراجل ده كان ناقص يقول فتنشني فتش".
وقال "عاشق مصر" في صفحته: "لو مبارك فاكر انو نفد بالفلوس هنجبلو المفتش كرومبو يجبها".

وأعرب أيمن التومي عن ثقته في أن ثقة مبارك في الخطاب تقول أنه هرب خارج البلاد، وتوعده أيضا بشكل ساخر أن يتولى المفتش كرومبو إحضاره، وقال: "هتغرب هتشرق كرومبو وراك وراك

الأحد، 10 أبريل 2011

آخر عمود فى البيت

آخر عمود فى البيت


بقلم:

بيتنا قديم، مصنوع من الخشب، بناه نجار فاسد، أساء التصميم والتنفيذ. قررنا أن نهدم جميع عمدانه أولا كى نبنى غيرها بعد ذلك. وشرعنا فى الهدم، وأثناء الهدم ومع آخر عمود وجدنا السقف يهتز وكأنه سيقع. فتوقفنا عن الهدم، وبقى معنا عمود أخير وسط البيت. عمود مزعج، مكانه غير جيد، ووجوده قطعا غير مرغوب فيه، بل هناك لدينا معلومات مؤكدة أن تحته ثعابين نريد أن نتخلص منها. استعنا بنجار لنسأله ما العمل. قال لنا، لا بد من البناء المتوازى مع الهدم. لو أزلتم هذا العمود قد تقتلون الثعابين، إذا كان لكم عمر بعد انهيار السقف على رؤوسكم.

قبل أن تتخلصوا من آخر عمود ابنوا عددا من الأعمدة كى ترفع السقف بحيث لو أزلنا هذا العمود، لم يتأثر البنيان. أخى الصغير قرر أن يهدم العمود منفردا، يريد أن يقدم خدمة لنا كى نستيقظ أمام مفاجأة سارة من وجهة نظره بأن نجد أن العمود أزيل.

ليلا، سمعنا الضوضاء وهو يحاول تكسير العمود، ففزعنا وجرينا نحوه لنقول له:«.....»

أكمل أنت عزيزى القارىء ما تراه.

مؤسسات الدولة فى مصر انهارت: رئيس الجمهورية ونائبه، مجلسا الشعب والشورى، الحزب الوطنى أصبح فلولا (غير مأسوف على أى منهم) الشرطة انسحبت، نسبة من المساجين والبلطجية فى الشوارع، الجامعات والمدارس توقفت عن العمل، الكثير من المصانع شهدت احتجاجات مشروعة وإن كانت فى غير وقتها، غزة تحت الضرب، وليبيا تشهد حربا أهلية، واتفاقية مياه النيل اقتربت من حيز التنفيذ. ولم يبق من كل ما سبق إلا مؤسسة واحدة، فيها مشاكل مثل كل مؤسسات الدولة فى مصر، لأن النجار مبارك، منه لله، فسد وأفسد. رجال القوات المسلحة ليسوا من الملائكة، ولكنهم يقمعون الشياطين.

سألت عددا من قيادات مظاهرة الجمعة عن نيتهم، فقالوا لى، بأنها ستكون مظاهرات تحافظ على نفس الشعار القديم «الجيش والشعب إيد واحدة»، وأن تماسك الجيش ليس موضع تساؤل، وأنهم سينصرفون وينظفون الميادين بعد انتهاء المظاهرات ولا مجال للاعتصام.

لا أريد للقوات المسلحة أن تتخلى عن مسئوليتها. وأرجوكم لا تجبروها على ذلك. لا نريد للقوات المسلحة أن تنسحب قبل أن يتم تسليم البلاد بطريقة منظمة إلى حكومة مدنية منتخبة ديمقراطيا.

ليس من مصلحتنا أن نضع أبناءنا فى مواجهة مع قوات جيشنا، وليس من مصلحة جيشنا أن يستخدم العنف المفرط مع شبابنا.

ليس من حق أى مجموعة من الشباب مهما كان نبل مقصدهم أن يضعوا البلد كله فى مواجهة مع القوات المسلحة. إذا كانت كل قيادات الثورة التى كانت موجودة صباحا أخلت الميدان، ما الداعى لأن تختطف قلة الثورة لرؤيتها الذاتية؟ أنا لا أريد أن أدعو لمليونية من مواطنى مصر لتأييد دور الجيش حتى لا يفهم الجيش بأن هذا تفويض لهم للاستمرار فى السلطة لما بعد هذا العام مثلما حدث فى مارس 1954.

عموما أنا قلت كلمتى وفقا لفهمى لأولويات هذه المرحلة، ومن له رأى آخر أحترمه. ولكن هناك شىء مقلق: ثورة لها ائتلاف شباب الثورة، واتحاد شباب الثورة، والمكتب التنفيذى للثورة، ومجلس حماية الثورة، والكل يتحدث باسم الثورة. المال السايب يعلم السرقة، والثورة السايبة تعلم التهور.

أرجوكم حافظوا على هذا العمود حتى تعود المؤسسات الأخرى إلى كامل عملها. أرجوكم فلنراع الآثار غير المقصودة لكلماتنا

السبت، 9 أبريل 2011

بالادلة و البراهين خطة البرادعى و الاخوان و قطر لتقسيم مصر



بالادلة و البراهين خطة البرادعى و الاخوان و حماس مع امريكا و قطر لتقسيم مصر:



بما ان البعض يشكك فى صدق اى حقائق مؤكدة وواضحة و معروفة اضفنا اللينكات و هى من مواقع عالمية و

مواقع اخرى مصرية معارضة للحكومة و داعمة للبرادعى و الاخوان و الثورة




وائل غنيم قام بتاسيس موقع دعم البرادعى و حين ايقن فشل البرادعى قرر التظاهر بنفسه- ربما عن علم او عن غير

علم ساهم وائل فى الزج ببلاده الى براثن منظمة صهيونة عالمية يسميها صاحبها الملياردير الامريكى الصهيونى

george soros جورج سوروس international crisis group لها اجندة لاحتلال و تقسيم مصر و الشرق

الاوسط كله و ان البرادعى احد ابرز اعضائها




http://landdestroyer.blogspot.com/2011/02/egypts-wael-ghonim-of-google.html


موقع اجنبى هام activist post يوضح حقائق خطيرة اهمها التضخيم الاعلامى و يضرب مثلا بزوايا التصوير

التى تظهر الاعداد بصورة مئات اضعاف الاعداد الحقيقية و انه فى مصر كانوا يقولون نصف مليون شخص على

مجرد خمسين الف شخص و عنف المتظاهرين تحول الى مظاهرات سلمية تلقائية شريفة و هذا يوضح سر ان

ميدان التحرير مساحته لو قمنا بوضع اشخاص فيه معروف عددهم لملئه لاكتشفنا انه لا يمكن ان يتسع لاكثر من

خمسين الف شخص بالمنطق و عمليا و عددهم اقل ممن يحضرون اى حفل غنائى لاى مطرب شهير فى مصر


In retrospect, the orchestrated Western-backed nature of the Tunisian, Egyptian,

and Libyan unrest is clear. However, as the events played out, especially in the

early stages, the corporate-owned mainstream media committed itself to

breathtaking propagandization In Egypt, crowds of 50,000 were translated into

"crowds of 2 million" through boldfaced lies, tight camera angles and

disingenuous propagandists like BBC's jon lyene. In Libya, the initial the

rebillionarmed nature o was omitted and the unrest was portrayed as "peaceful

unarmed protests."

ipilot blogger


موقع اجنبى خطير يوضح بالوثائق و الصحف الاجنبية ان جورج سوروس استعان بالقاعدة لقتل ضباط الشرطة

اثناء الثورة و استعان بالبدو فى سيناء و بالجناح العسكرى للاخوان المسلمين و بالجماعات الاسلامية و حماس

ايضا و كلام خطير عن الغضب من انشغال اسرائيل بامور اخرى خلال ال 30 عاما الماضية بدرجة سمحت

لمصر ان يزيد نفوذها فى المنطقة و تستعيد ريادتها و كيف ان الجيش المصرى استمر فى التدريب على عكس

اسرائيل و اشار سورس ان الحل الوحيد هو دعم قيام دكتاتور حقيقى او مللا جديد من الجماعات الاسلامية يكون

صناعة ايادى سوروس و مطيعا له و يتحدث عن استغلال الصورة الغير واضحة فى اذهان الليبراليين لتحقيق ذلك

و كيف انه لعب دورا فى تلميع ايمن نور


http://ipatriot.com/profiles/blogs/hussein-obama-and-george-soros?

xg_source=activity





Yes, it does appear Soros has mastered the momentum of the Islamic caliphate

game from the Tahrir Square, to the Bedouin tribes of Sinai, to the significant MB

imam-driven radicalism behind the rebel attacks on the outskirts of Tripoli, Libya.

Even in the hinterlands it appears al-Qaida and the MB have attacked and

murdered Egyptian police and border guards in El-Arish and Suez. The loss of

1.6 million barrels from Libya's revolution in progress inflamed by Muslim

Brotherhood radicalism would be "the tipping point" to economic upheavel withal

the current fragility in Saudi Arabia.


موقع ايلاف المعارض الدائم لمبارك و مصر و المساند للاخوان

الملياردير اليهودى سوروس اشعل شرارة الاطاحة بالانظمة العربية


http://www.elaph.com/Web/news/2011/2/633526.html






و البرادعى يعلن انه يمثل الاخوان بعد اندلاع الثورة بعد ما اخفى ذلك طويلا


واختاره القائمون على تلك المنظمة لتقديم نفسه امام الملياردير جورج سوروس على انه ممثل جماعة الاخوان

المسلمين في مصر، وإذا كان ذلك غير معلن في هذا التوقيت، الا ان البرادعي اعلن عنه بشكل صريح منذ اليوم الذي

عاد فيه الى القاهرة بعد اندلاع الشرارة الاولى للثورة الجماهيرية في مصر المعروفة بثورة "ميدان التحرير


الاكثر اثارة بحسب التسريبات، ان البرادعي كان على علم بأن مجلس ادارة المنظمة الدولية يشارك فيه ممثلون

اسرائيليون، في مقدمتهم "ناحوم برناع" المراسل السياسي البارز لصحيفة يديعوت احرونوت العبرية، كما كان

البرادعي على علم باعتماد منظمة

"CRISIS GROUP" على مستشارين كبار من اسرائيل ومن يهود العالم، في مقدمتهم الرئيس الاسرائيلي

شيمعون بيريز، وستانلي فيشر محافظ بنك اسرائيل، وشلومو بن عامي وزير الخارجية الاسرائيلي السابق.



مقال اجنبى مترجم فى موقع




landdestroyer


http://landdestroyer.blogspot.com/2011/02/george-soros-egypts-funding-

father.html




المقال يشرح ان سوروس دعم معارض مصرية مختبئة فى الكويت للانقضاض على السلطة و ان المطالبة بتغيير

الدستور لاجل زيادة تقليص السيادة المصرية و انه يمول منظمات حقوق الانسان والمصرية لحقوق الانسان و

الشبكة العربية لحقوق الانسان و فريدوم هاوس و الصندوق الوطنى للديمقراطية و

movements.org




موقع مجموعة ادارة الازمة التى يملكها جورج سورس و عضو فيها البرادعى




intrenational crisis group


الصفحة الموجود فيها تطورات مصر منذ


2003


http://www.crisisgroup.org/en/publication-type/crisiswatch/crisiswatch-

database.aspx?CountryIDs=%7BB915F536-D27C-4FAC-A808-

06B2551C8ADB%7D#results




لاحظوا تركيزهم على انجازاتهم فيما يخص تحريض البدو و الاخوان و الجماعات الاسلامية و انشاء حركة 6

ابريل و خالد سعيد و غيرها




و موقع الحركات التابع له




movements.org




الكتيب الذى قامت حركة 6 ابريل و خالد سعيد بطبعه و تداولوه بسرية جدا قبل الثورة بايام قليلة و منعوا نشره على

النت لكى لا تعرف عنه الداخلية شيئا مقتبس بالضبط و فيه طبع لصفحات من لعبة فيديو جيم تحرض على الثورة

اخترعها سوروس عمدا من سنوات للتاثير على الشباب




http://www.movements.org/blog/entry/can-a-video-game-teach-the-kind-of-

nonviolent-protest-practiced-by-tunisian



عقيد شرطة مصرى سابق- عمر عفيفى- المقيم فى ولاية فيرجينيا فى الولايات المتحدة الامريكية يقود الثورة




http://www.myfoxdc.com/dpp/news/local/ex-egyptian-cop-living-in-northern-

virginia-works-for-revolution-020211




http://sabbah.biz/mt/archives/2011/02/02/the-uprising-the-treason-and-israel


و كتابه عشان ما تنضربش على قفاك لتعليم الناس كيفية التجرؤ على الشرطة و ضربهم فى 2008


http://latimesblogs.latimes.com/babylonbeyond/2008/06/how-to-save-you.html


يعمل كمحلل عسكرى لقناة الجزيرة و يعطى تعليماته عبر الجزيرة و
فيديو بيهدد الجيش انهم مش هيقدروا على البلطجية اللى هو بيعطيهم اوامر و بيهدد الناس و الجيش و يقول لهم

الشرطة ماقدرتش


http://video.aol.ca/video-detail/-/958838135





ارشادات فى فيديوهات عبر الجزيرة للتظاهر قبل و بعد 25 يناير


http://aljazeeratalk.net/forum/showthread.php?p=3555059


يعمل العملة و يلزقها فى الحكومة يقول هيحصل اغتيالات لشخصيات و فتنة و حرق كنائس لانه ناوى يقوم بيها و

بيسبق عشان يلزقها فى الدولة و يولع الدنيا اكثر و يبرىء نفسه


يحذر يوم 8 مارس من اغتيالات سيقوم بها و يلزقها فى الدولة


و يهدد الجيش انه سيلجا للعنف و ان الجيش لن يصمد امام بلطجيته




http://arab-worlds.blogspot.com/2011/02/blog-post_22.html




و يقول الموقع : للمصريين فان الكابوس لا يزال فى بدايه فالولايات المتحدة لديها الكثير من المفاجئات المذهلة لهم




السفيرة سكوبى متهمة باعطاء اوامر لسيارة دبلوماسية تابعة للسفارة الامريكية فى القاهرة بدهس المتظاهرين

لاشعال الفتنة


http://www.examiner.com/foreign-policy-in-national/egypt-s-us-ambassador-

scobey


لقاءات البرادعى السرية مع سكوبى على مر العامين الماضيين دون ذكر اى تفاصيل عما يدور فيها


http://www.moheet.com/show_news.aspx?nid=392129&pg=1




الاطاحة بمبارك صفقة قذرة بين البرادعى و اوباما و تورط قطر و الاخوان فى الثورة من بدايتها


وفي لندن قال كمال الهلباوي القيادي بجماعة الاخوان المحظورة امس لوكالة رويترز للأنباء أن' الاخوان تشكل

الان جزءا من تحالف بقيادة البرادعي لذا لم يعودوا يعملون علي جدول اعمال خاص بهم. هم يعملون في تحالف مع

البرادعي.'


http://palestine-hawk.ahlamountada.com/t7242-topic


البرادعى و الاخوان يعدان لمشهد قوى لمداواة جراح الانتخابات فى جريدة الشرق الاوسط فى اواخر 2010 - قال

يعنى مش متفقين من 2008 مع بعض و مع حماس و مع جورج سوروس


http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&article=598970&issueno=11701


مجلة فرانس 24: البرادعى و الاخوان يتقاسمون ميدان التحرير


http://www.france24.com/ar/20110131-egypt-tahrir-square-baradei-brothers-

muslims-events-mubarak

اخوان مصر يجمعون التوقيعات لحملة البرادعى (يعنى لنفسهم)


http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/2010/07/09/103258.html


البرادعى فى العربية نت:يكذب و يقول ابدا لن اكون حلقة الوصل بين الاخوان و الامريكان!!!!!


http://www.alarabiya.net/articles/2010/06/05/110513.html




البرادعى يزور الكتاتنى فى مقره ثم يقول: الاخوان اكبر حزب شرعى فى البلاد (مش محظور يعنى)


http://www.muslm.net/vb/showthread.php?t=391005


رغم ان الاخوان اول من نشروا صور ابنته

http://www.manqol.com/topic/?t=59449

لمجلة دير شبيجل الالمانية: الرادعى: ساقاتل مع الاخوان لتحقيق الديمقراطية!!!!




http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_news.php?main_id=13690




كتيب كيف تقوم بالثورة بذكاء ؟




how to protest intelligently




مقتبس من كتيب طبعته المخابرات الامريكية للثوار فى صربيا و غيرها من الدول الشيوعية و لكن النسخة

المصرية فيها اسماء شوارع محددة و اقسام شرطة محددة فى كل محافظة مما يؤكد انه تم ترجمتها و تعديلها و

اضافة التفاصيل بواسطة مصريين و معاها صور من جوجل ايرث لاحياء فى مصر فعلا و هذا يتفق مع كلام عمر

عفيفى و نصائحة للمتظاهرين و مع ما قررته 6 ابريل و كفاية و جمعية البرادعى من طبع 2 مليون كتيب قبل 25

يناير - ترجمة كاملة للكتيب 26 صفحة كاملة - اذن الموضوع ليس تلقائى و برعاية المخابرات الامريكية

الصهيونية- و كمان طريقة الهجوم على الشرطة و تخريب سياراتها و قيل عن كلمة السر: ما هى كلمة السر؟ و ان

يتم الخروج بعد صلاة الجمعه و تحديد الهتافات و كيفية دعوة الناس للنزول معهم




http://www.scribd.com/doc/47958250/How-To-Protest-Intelligently-Egypt-2011-

complete-arabic




فيديو انترفيو عمر عفيفى مع سعد الدين ابراهيم فى امريكا

(سعد الدين ابراهيم سبق اعتقاله فى مصر بتهمة التجسس لامريكا و تدخلت كوندوليزا رايس للافراج عنه)

ماذا يربط بينهما؟!!!!

قناة غريبة اسمها قناة: حقوق الناس!!!1

http://wn.com/saad_eddin_ibrahim_omar_afifi?orderby=rating




فيديو انترفيو عمر فيفى ووائل نوارة


http://wn.com/saad_eddin_ibrahim_omar_afifi?orderby=rating




المخابرات الامريكية تستعمل جوجل للتجسس


http://www.wired.com/dangerroom/2010/07/exclusive-google-cia/



وثائق ويكيليكس تؤكد دعم المخابرات الامريكية للبرادعى



http://www.dailymail.co.uk/news/article-1351656/Egypt-protests-WikiLeaks-

cable-reveals-US-supported-ElBaradei.html




ديلى تليجراف تفضح وثائق ويكيليكس التى تؤكد ترتيب امريكا للثورة و دور جورج سوروس فيها و لقاء الاخوان

المسلمين مع اوباما فى امريكا و لقاءات مستمرة بين النشطاء و السفارة الامريكية من 2008 و 2009 و خطط

سرية لقلب الحكم لا يمكن السماح بكتابتها لانها سرية للغاية



http://wellregulatedamericanmilitias.com/group/tennessee/forum/topics/proof-

george-soros-is-behind



U.S. President Barack Obama met with members of Egypt's Islamist opposition

movement, the Muslim Brotherhood, earlier this year, according to a report in

Thursday editions of the Egyptian daily newspaper Almasry Alyoum. The

newspaper reported that Obama met the group's members, who reside in the

U.S. and Europe, in Washington two months ago.




WikiLeaks reveal US Embassy officials were in regular contact with the activist

throughout 2008 and 2009, considering him one of their most reliable sources for

information about human rights abuses.



In a secret diplomatic dispatch, sent on December 30 2008, Margaret Scobey,

the US Ambassador to Cairo, recorded that opposition groups had allegedly

drawn up secret plans for “regime change” to take place before elections,

scheduled for September this year.

الثلاثاء، 5 أبريل 2011

بالمناسبة «من أنتم»؟

بالمناسبة


«من أنتم»؟

من حق المصريين الذين أعياهم انتظار الفرج بعد الشدة أن يسألوا أولئك الذين زحفوا إلى الاستاد ان يقول لهم : من

أنتم؟



ذلك أنه من الغباء تصديق أن تلك التحركات التي رفعت فيها ألوان من البلطجة وتحدى الثوار ,تكسير ممتلكات الشعب مجموعات يدعو بعضها الى

الركون صوب الماضي جاءت فقط كرد فعل على هزيمة الزمالك والذي رأى فيه جموع شباب الثورة تجاوزا لإرادة الشعب

فيما اتخذ البعض الآخر من استمرار التظاهر فى ميدان التحرير حجة ارتكز عليها للخروج للمطالبة با حياء

مبادىء الثورة وإقالة الحكومة لأنها لم تستجب لمطالب الشعب. وكذا تحدى قواتنا المسلحة التى صبرت كثيرا على

تصرفاتهم الغير مسئولة.. فاللبيب الذي يفهم ان عناك مواقف لا يمكن السكوت عليها وأن هناك أياد لم تعد خفية هي

التي من مصلحتها تأجيج نار الانقسام داخل المجتمع وهي التي تدفع بشق من المصريين للخروج للشارع والتظاهر

باسم الشعب.

من حق المصريين أن يسألوا هؤلاء: من أنتم؟ لأن الذين خرجوا لتكسير الاستاد لم نراهم فى اكثر من مليونية فى

التحرير في ذلك التجمع الرهيب الذي انتظم للمطالبة برحيل مبارك .

إن أجمل ما في الثورة أنها عرت حقائق كثيرة كانت خامدة وكشفت أن البعض يبرع في تنفيذ أجندات أخطبوطية

أكثر من براعته في صياغة برنامج مستقبلي يهدف إلى الخروج بمصر من القمقم ويعيد الأمل للشعب الذي اكتوى

على مدى العقود الماضية بنار الاستعمار الداخلى و سرقة مقدراتة ومن بعده بنيران الرأي الواحد والديكتاتورية

والذي كلما خال الأزمة انفرجت إلا واصطدم بما يحيل إلى اشتدادها.

إن هذا الشعب الذي كما قال أبو القاسم الشابي يريد الحياة أصبح يعيش واقعا متخبطا ويرمق غده بعينين مرعوبتين

فالوضع الراهن سلبي وأشد ما نخشاه أن لا يكون ثمة أمل في الخروج من سلبيته على المدى المنظور فزمام الأمر

لم يعد بيد الشعب بل أضحى حبيس مخططات قد يعسر على المواطن البسيط -الذي لا تتجاوز مطامحه حدود حقه في

الشغل والعيش الكريم في مناخ آمن ينسيه زمن الخوف وتكميم الأفواه فهمها -لذلك وأمام ما يسمعه ويراه وأمام

غياب الاستحقاقات التي انتفض لأجلها فلن يتوقف عن السؤال: من أنتم؟