الملف السري للواء عباس مخيمر
رئيس مصر القادم
نعم هو أحد من يضعهم العسكري والإخوان كخيار لتولي منصب
الرئاسة ليحقق للإخوان إنتقالا آمنا ينعمون فيه بحماية العسكر لهم من غضب
الشعب المصري المنتظر بينما يوفر للعسكري الخروج الآمن الذي يبحث عنه منذ
ما قبل وثيقة السلمي
وعباس مخيمر ليس وحده على قائمة الإنتظار لكنه واحد ممن يعدهم
العسكرى بالإتفاق مع الإخوان لتقديمه للشعب المصري كمرشح بديل عن أحمد
شفيق وعمر سليمان وكلما كشفنا ملف أحدهم قدم الآخر واليوم نحن ننفرد وننشر
التفاصيل التى لا يتحدث عنها أحد في ملف اللواء عباس مخيمر مرشح العسكري
والإخوان
مرة أخرى هي ليست اكبر فضيحة سياسية عسكرية في تاريخ مصر
لتقسيم السلطه بين المجلس الأعلى للقوات المسلحة و جماعة الأخوان المسلمين
لكنها حلقة في سلسلة فضائح ننشرها تباعا
من يفك لنا شفرة اللواء عباس مخيمر
اللواء عباس مخيمر
لواء بالقوات المسلحة كان الرجل الثانى فى المخابرات الحربية
حتى سنوات مضت، بل كان… يشغل منصب مدير جهاز الأمن الحربى بإدارة المخابرات
الحربية، حيث من مهام منصبه متابعة أى نشاط سياسى أو دينى لأىٍّ من أفراد
أو ضباط الجيش واتخاذ إجراءات إزاء هذا النشاط وصاحبه، ومهمة هذا اللواء،
كذلك، أن يمنع وجود أفراد أو ضباط ذوى خلفية دينية أو انتماءات إلى الإخوان
المسلمين أو الجماعات الإسلامية، ويلجأ إلى قرارات ضدهم، منها إحالتهم إلى
المعاش!
هذا اللواء يصبح مرشحا على صدارة قائمة الإخوان المسلمين فى الانتخابات الأخيرة ثم يرأس لجنة الدفاع والأمن القومى فى البرلمان كذلك
وعباس مخيمر صديق مقرب لعمر سليمان وسبق ان اصطحبه معه
عدة مرات اثناء زيارات عمر سليمان المكوكية لإسرائيل للتشاور مع قادتها
بخصوص محاصرة حماس سياسيا وحدوديا واقتصاديا لإضعافها
وعباس مخيمر له صداقات حميمية بكبار ضباط جهازي الموساد وامان (المخابرات العسكرية) في دولة إسرائيل
وبموجب صفقة عمر سليمان مع الاخوان تم الاتفاق على ان يتم
وضع هذا اللواء وآخرين غيره كمرشحين على صدارة قائمة الإخوان المسلمين فى
الانتخابات الأخيرة وتم انجاحه ليتم الدفع به داخل البرلمان ليترأس لجنة
الدفاع والأمن القومى فى البرلمان حتى لا يترأسها اي مواطن مصري حتى لا
يحدث مالا يحمد عقباه داخلها وحتى لا تتخذ اي قرارات معادية لإسرائيل او
قرارات بتطهير وتحديث الجيش المصري
عباس مخيمر هو رئيس مصر القادم
الأخوان يورطون السيسي وبعض قيادات الجيش حاليا في خلق حالة من فقدان الثقة
بين الشعب وقيادات الجيش وخاصة الفريق السيسي ليظهر علي انه موالي تماما
للأخوان أو عضو متخفي للجماعة وبالتالي يزيد درجة الكراهية الشعبية له ويتم
حسابه علي جانب الأخوان في عين ومشاعر المصريين
وعندما تستشعر الجماعة أنخفاض شعبية السيسي ومصداقيته يتم خلعة رسميا وعزلة وفرض الحراسة عليه وتحديد اقامته وقطع الأتصال به مع العالم الخارجي ، ووقتها لن يكون له نصير شعبي ولن يجد مواطن يخرج للدفاع عنه او مناصرتة بل الكل سيقول أحسن ما هو الأخوان بيصفو بعض ، في سيناريو أقرب لما حدث مع طنطاوي الذي لم يجد شخص واحد يدافع عنه بعدما فقد كل تعاطف معه حتي من أشد مؤيدية بل كلهم كانوا فارحين فيه
والسؤال المهم الذي يفرض نفسه
أين اللواء السابق / عباس مخيمر ؟؟؟؟؟؟
عباس مخيمر الذي كان لواء بالمخابرات الحربية وبعد خروجه علي المعاش ظهر علي حقيقته انه كان عضو نائم بالجماعة داخل القوات المسلحة واستطاع ان يخفي نفسه عن أعين المخابرات حتي وصل لوكيل ادارة لمخابرات الحربية ، بل وبكل وضوح اعلن انه عضو بالجماعة وشغل رئيس لجنة الامن والدفاع القومي بمجلس الشعب وكان الموقع علي الاتفاق النهائي لاتمام الصفقة الامريكية الاخوانية في واشنطن ( السلطة مقابل مفاتيح القدس وحل القضية بشكل صوري ) وهذا الأتفاق الأمريكي الأخواني يعد هو خارطة الطريق بين الامريكان والأخوان ويسير بمنتهي السرعة حاليا .
عباس مخيمر الذي كان ملئ السمع وجميع وسائل الأعلام منذ تولي مرسي للسلطة مختفي تماما ولم يظهر مرة واحدة وهناك اشاعات قوية انه هو من يدير الامن حاليا ويتولي جهاز مخابرات الرئاسة ويتم تجهيزة ليكون وزير الدفاع الاخواني القادم
ويظل عباس مخيمر هو الرجل الأقوي حتي الأن وان كان يختفي حاليا عن الأضواْء فهذا بأوامر عليا من مركز القيادة بواشنطن لانه ربما يكون الرئيس القادم ويتم أبعادة عن أي صراعات حاليا حتي لا يتعرض له الأعلام ويكون وجه غير مستهلك ويكون طرف مرضي للجيش باعتبارة ابن الجيش ومرضي للأخوان باعتبارة أخواني
الأيام القليلة بيننا وسترون أن ما أكتبة ليس تكهنات أو لأي سبب فأنا لا أعرف عباس مخيمر ولم أقابلة في حياتي ولكن ما نكتبة معلومات من نن عين وعقر مراكز اتخاذ القرار داخليا وخارجياs
وعندما تستشعر الجماعة أنخفاض شعبية السيسي ومصداقيته يتم خلعة رسميا وعزلة وفرض الحراسة عليه وتحديد اقامته وقطع الأتصال به مع العالم الخارجي ، ووقتها لن يكون له نصير شعبي ولن يجد مواطن يخرج للدفاع عنه او مناصرتة بل الكل سيقول أحسن ما هو الأخوان بيصفو بعض ، في سيناريو أقرب لما حدث مع طنطاوي الذي لم يجد شخص واحد يدافع عنه بعدما فقد كل تعاطف معه حتي من أشد مؤيدية بل كلهم كانوا فارحين فيه
والسؤال المهم الذي يفرض نفسه
أين اللواء السابق / عباس مخيمر ؟؟؟؟؟؟
عباس مخيمر الذي كان لواء بالمخابرات الحربية وبعد خروجه علي المعاش ظهر علي حقيقته انه كان عضو نائم بالجماعة داخل القوات المسلحة واستطاع ان يخفي نفسه عن أعين المخابرات حتي وصل لوكيل ادارة لمخابرات الحربية ، بل وبكل وضوح اعلن انه عضو بالجماعة وشغل رئيس لجنة الامن والدفاع القومي بمجلس الشعب وكان الموقع علي الاتفاق النهائي لاتمام الصفقة الامريكية الاخوانية في واشنطن ( السلطة مقابل مفاتيح القدس وحل القضية بشكل صوري ) وهذا الأتفاق الأمريكي الأخواني يعد هو خارطة الطريق بين الامريكان والأخوان ويسير بمنتهي السرعة حاليا .
عباس مخيمر الذي كان ملئ السمع وجميع وسائل الأعلام منذ تولي مرسي للسلطة مختفي تماما ولم يظهر مرة واحدة وهناك اشاعات قوية انه هو من يدير الامن حاليا ويتولي جهاز مخابرات الرئاسة ويتم تجهيزة ليكون وزير الدفاع الاخواني القادم
ويظل عباس مخيمر هو الرجل الأقوي حتي الأن وان كان يختفي حاليا عن الأضواْء فهذا بأوامر عليا من مركز القيادة بواشنطن لانه ربما يكون الرئيس القادم ويتم أبعادة عن أي صراعات حاليا حتي لا يتعرض له الأعلام ويكون وجه غير مستهلك ويكون طرف مرضي للجيش باعتبارة ابن الجيش ومرضي للأخوان باعتبارة أخواني
الأيام القليلة بيننا وسترون أن ما أكتبة ليس تكهنات أو لأي سبب فأنا لا أعرف عباس مخيمر ولم أقابلة في حياتي ولكن ما نكتبة معلومات من نن عين وعقر مراكز اتخاذ القرار داخليا وخارجياs
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق